أعلن رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، إجراء حوارات متقدمة من أجل تحديد شكل العلاقة والتعاون المستقبلي مع التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، مؤكداً عدم حاجة بلاده لقوات قتالية أجنبية.
وجدد السوداني خلال لقاء، اليوم (الإثنين)، مع عدد من القادة وآمري صنوف القوات المسلحة الذين اشتركوا في تحقيق الانتصار على داعش، التأكيد على التزام القوات المسلحة بمسارها المهني والدستوري والقانوني، ضمن مسيرة التنمية وترسيخ الأمن والسلم الأهلي، وحماية الحياة الكريمة لكل أبناء الشعب العراقي.
وقال إن تحرير الموصل من المعارك المهمة، في وقت توقع الجميع أن الأمر حُسم لصالح دولة الخرافة ونهاية دولة العراق، مضيفاً أن «العالم مدين لتضحيات العراقيين في تلك المعركة، لأن عصابة داعش لم تستهدف العراق فقط وإنما كانت مؤامرة أكبر في استهداف دول المنطقة».
ولفت رئيس الحكومة العراقية إلى أن «فكر داعش المنحرف الذي خطط له في الدوائر المغلقة كان يُراد لها أن تسود في المنطقة»، مؤكدا أن وقوف المرجعية الدينية المتمثلة في علي السيستاني، وتضحيات العراقيين أجهضت مؤامرة داعش. ووصف المعركة مع هذه الجماعة الإرهابية بأنها كانت معركة بين الحق والباطل. ودعا إلى الحفاظ على عمل المؤسسة الأمنية وعلى مسارها المهني وفق القانون والدستور، وهو التزام من كل القوى السياسية، وضمن الاتفاق السياسي التي تشكلت بموجبه هذه الحكومة، وصوّت عليه مجلس النواب.
وشدد السوداني على أن العراق اليوم ليس بحاجة إلى قوات قتالية أجنبية، كاشفا حوارات متقدمة من أجل تحديد شكل العلاقة والتعاون المستقبلي مع التحالف الدولي.
ولفت إلى أن العراقيين صاروا بعد معارك التحرير، أكثر وحدةً من أي وقت مضى، بعدما كان العُنف الطائفي والانقسام سائداً بعد سنوات التغيير.
وشدد على ضرورة مراجعة كل الخطط والاستعدادات والبقاء في هذا المستوى من الاستعداد المطلوب لأي حركة قد يلجأ لها التنظيم الإرهابي الذي يحاول أن يعيد الحياة لصفوفه، مضيفاً «اليوم نحن أمام استحقاق معركة الاستقرار والتنمية والازدهار وهي ليست بالمهمة السهلة».
وجدد السوداني خلال لقاء، اليوم (الإثنين)، مع عدد من القادة وآمري صنوف القوات المسلحة الذين اشتركوا في تحقيق الانتصار على داعش، التأكيد على التزام القوات المسلحة بمسارها المهني والدستوري والقانوني، ضمن مسيرة التنمية وترسيخ الأمن والسلم الأهلي، وحماية الحياة الكريمة لكل أبناء الشعب العراقي.
وقال إن تحرير الموصل من المعارك المهمة، في وقت توقع الجميع أن الأمر حُسم لصالح دولة الخرافة ونهاية دولة العراق، مضيفاً أن «العالم مدين لتضحيات العراقيين في تلك المعركة، لأن عصابة داعش لم تستهدف العراق فقط وإنما كانت مؤامرة أكبر في استهداف دول المنطقة».
ولفت رئيس الحكومة العراقية إلى أن «فكر داعش المنحرف الذي خطط له في الدوائر المغلقة كان يُراد لها أن تسود في المنطقة»، مؤكدا أن وقوف المرجعية الدينية المتمثلة في علي السيستاني، وتضحيات العراقيين أجهضت مؤامرة داعش. ووصف المعركة مع هذه الجماعة الإرهابية بأنها كانت معركة بين الحق والباطل. ودعا إلى الحفاظ على عمل المؤسسة الأمنية وعلى مسارها المهني وفق القانون والدستور، وهو التزام من كل القوى السياسية، وضمن الاتفاق السياسي التي تشكلت بموجبه هذه الحكومة، وصوّت عليه مجلس النواب.
وشدد السوداني على أن العراق اليوم ليس بحاجة إلى قوات قتالية أجنبية، كاشفا حوارات متقدمة من أجل تحديد شكل العلاقة والتعاون المستقبلي مع التحالف الدولي.
ولفت إلى أن العراقيين صاروا بعد معارك التحرير، أكثر وحدةً من أي وقت مضى، بعدما كان العُنف الطائفي والانقسام سائداً بعد سنوات التغيير.
وشدد على ضرورة مراجعة كل الخطط والاستعدادات والبقاء في هذا المستوى من الاستعداد المطلوب لأي حركة قد يلجأ لها التنظيم الإرهابي الذي يحاول أن يعيد الحياة لصفوفه، مضيفاً «اليوم نحن أمام استحقاق معركة الاستقرار والتنمية والازدهار وهي ليست بالمهمة السهلة».